لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة أهلا بكم في منتديات سيق التطويريه .يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض) 829894وشكرا
لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة أهلا بكم في منتديات سيق التطويريه .يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض) 829894وشكرا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


http://www.gags-tv.com/
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلالمدونهدخول

 

 لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ibrahim19
عضو مبتدئ
عضو مبتدئ
ibrahim19


المزاج : رائق
المهنة : غير معروف
الجنسية : جزائري
ذكر
عدد المساهمات : 96
نقاط : 201
تاريخ الميلاد : 02/05/1994
تاريخ التسجيل : 19/02/2010
العمر : 29
الموقع : http://ib19.2morpg.net
الاوسمة : العضو

لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض) Empty
مُساهمةموضوع: لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض)   لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض) Emptyالأربعاء مايو 26, 2010 7:43 pm

الإحتباس الحراري
هو ظاهرة ارتفاع درجة الحرارة في بيئة ما نتيجة تغيير في سيلان الطاقة
الحرارية من البيئة و إليها. وعادة ما يطلق هذا الاسم على ظاهرة ارتفاع
درجات حرارة الأرض عن معدلها الطبيعي. و قد ازداد المعدل العالمي لدرجة
حرارة الهواء عند سطح الأرض ب0.74 ± 0.18 °c خلال المائة عام المنتهية سنة
2005 . وحسب اللجنة الدولية لتغير المناخ(ipcc) فان "أغلب الزيادة
الملحوظة في معدل درجة الحرارة العالمية منذ منتصف القرن العشرين تبدو
بشكل كبير نتيجة لزيادة غازات الإحتباس الحراري(غازات البيت الزجاجي) التي
تبعثها النشاطات التي يقوم بها البشر.

مقدمة":
يتفق العلماء المؤيدون لهذه الظاهرة
على ضرورة العمل للحد من ارتفاع درجات الحرارة قبل فوات الأوان وذلك من
خلال معالجة الأسباب المؤدية للارتفاع واتخاذ الاجراءات الرسمية في شأنها
على مستوى العالم بأكمله، لأن مزيدًا من الغازات المسببة للاحتباس الحراري
على مستوى العالم يؤدي إلى ارتفاع درجة الحرارة.
تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية أكبر منتج لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة عن الإنسان .
ولنبين أهمية المناخ وتأرجحه أنه قد أصبح ظاهرة بيئية محيرة. فلما إنخفضت
درجة الحرارة نصف درجة مئوية عن معدلها لمدة قرنين منذ عام 1570 م مرت
أوروبا بعصر جليدي جعل الفلاحين يهجون من أراضيهم ويعانون من المجاعة لقلة
المحاصيل. وطالت فوق الأرض فترات الصقيع. والعكس لو زادت درجة الحرارة
زيادة طفيفة عن متوسطها تجعل الدفء يطول وفترات الصقيع والبرد تقل مما
يجعل النباتات تنمو والمحاصيل تتضاعف والحشرات المعمرة تسعي وتنتشر. وهذه
المعادلة المناخية نجدها تعتمد علي ارتفاع أو انخفاض متوسط الحرارة فوق
كوكبنا.
ولاحظ العلماء أن ارتفاع درجة الحرارة الصغرى ليلا سببها كثافة الغيوم
بالسماء لأنها تحتفظ تحتها بالحرارة المنبعثة من سطح الأرض ولا تسربها
للأجواء العليا أو الفضاء. وهذا مايطلق عليه ظاهرة الاحتباس الحراري أو
مايقال بالدفيئة للأرض أو ظاهرة البيوت الزجاجبة. مما يجعل حرارة النهار
أبرد. لأن هذه السحب تعكس ضوء الشمس بكميات كبيرة ولاتجعله ينفذ منها
للأرض كأنها حجب للشمس أو ستر لحرارتها. وفي الأيام المطيرة نجد أن التربة
تزداد رطوبة. ورغم كثرة الغيوم وكثافتها بالسماء إلا أن درجة الحرارة
لاترتفع لأن طاقة أشعة الشمس تستنفد في عملية التبخير والتجفيف للتربة.
ودرجة حرارة الأرض تعتمد علي طبيعتها وخصائص سطحها سواء لوجود الجليد في
القطبين أو فوق قمم الجبال أو الرطوبة بالتربة والمياه بالمحيطات التي
لولاها لأرتفعت حرارة الأرض. لأن المياه تمتص معظم حرارة الشمس الواقعة
علي الأرض. وإلا أصبحت اليابسة فوقها جحيما لايطاق مما يهلك الحرث والنسل.
كما أن الرياح والعواصف في مساراتها تؤثر علي المناخ الإقليمي أو العالمي
من خلال المطبات والمنخفضات الجوية. لهذا نجد أن المناخ العالمي يعتمد علي
منظومة معقدة من الآليات والعوامل والمتغيرات في الجو المحيط أو فوق سطح
الأرض.
فالأرض كما يقول علماء المناخ بدون الجو المحيط بها سينخفض درجة حرارتها
إلي –15درجة مئوية بدلا من كونها حاليا متوسط حرارتها +15درجة مئوية. لأن
الجو المحيط بها يلعب دورا رئيسيا في تنظيم معدلات الحرارة فوقها. لأن
جزءا من هذه الحرارة الوافدة من الشمس يرتد للفضاء ومعظمها يحتفظ به في
الأجواء السفلي من الغلاف المحيط. لأن هذه الطبقة الدنيا من الجو تحتوي
علي بخار ماء وغازات ثاني أكسيد الكربون والميثان وغيرها وكلها تمتص
الأشعة تحت الحمراء. فتسخن هذه الطبقة السفلي من الجو المحيط لتشع حرارتها
مرة ثانية فوق سطح الأرض. وهذه الظاهرة يطلق عليها الاحتباس الحراري أو
ظاهرة الدفيئة أو الصوبة الزجاجية الحرارية. ومع ارتفاع الحرارة فوق سطح
الأرض أو بالجو المحيط بها تجعل مياه البحار والمحيطات والتربة تتبخر. ولو
كان الجو جافا أو دافئا فيمكنه استيعاب كميات بخار ماء أكثر مما يزيد
رطوبة الجو. وكلما زادت نسبة بخار الماء بالجو المحيط زادت ظاهرة الاحتباس
الحراري. لأن بخار الماء يحتفظ بالحرارة. ثم يشعها للأرض.
ولقد وجد أن الإشعاعات الكونية والغيوم تؤثر علي تغيرات المناخ بالعالم
ولاسيما وأن فريقا من علماء المناخ الألمان بمعهد ماكس بلانك بهايدلبرج في
دراستهم للمناخ التي نشرت مؤخرا بمجلة (جيوفيزيكال ريسيرتش ليترز) التي
يصدرها الاتحاد الجيوفيزيائي الأمريكي. وقد جاء بها أنهم عثروا على أدلة
علي العلاقة ما بين هذه الأشعة والتغيرات المناخية فوق الأرض. فلقد
إكتشفوا كتلا من الشحنات الجزيئية في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي
تولدت عن الإشعاع الفضائي. وهذه الكتل تؤدي إلي ظهور الأشكال النووية
المكثفة التي تتحول إلى غيوم كثيفة تقوم بدور أساسي في العمليات المناخية
حيث يقوم بعضها بتسخين العالم والبعض الآخر يساهم في إضفاء البرودة عليه.
ورغم هذا لم يتم التعرف إلى الآن وبشكل كامل على عمل هذه الغيوم. إلا أن
كميات الإشعاعات الكونية القادمة نحو الأرض تخضع بشكل كبير لتأثير الشمس.
والبعض يقول أن النجوم لها تأثير غير مباشر على المناخ العام فوق الأرض.
ويرى بعض العلماء أن جزءا هاما من الزيادة التي شهدتها درجات حرارة الأرض
في القرن العشرين، ربما يكون مرده إلى تغيرات حدثت في أنشطة الشمس، وليس
فقط فيما يسمى بالاحتباس الحراري الناجم عن الإفراط في استخدام المحروقات.
وقد قام الفريق الألماني بتركيب عدسة أيونية ضخمة في إحدى الطائرات.
فوجدوا القياسات التي أجروها قد رصدت لأول مرة في الطبقات العليا من
الغلاف الجوي أيونات موجبة ضخمة بأعداد كثيفة. ومن خلال مراقبتهم وجدوا
أدلة قوية بأن الغيوم تلعب دورا هاما في التغير المناخي حسب تأثيرها على
الطبقات الأيونية وتشكيل ونمو هذه الجزيئات الفضائية في الطبقات العليا من
الغلاف الجوي. مما يؤيد النظرة القائلة بأن الأشعة الكونية يمكن أن تساهم
في التغيرات المناخية وتؤثر على قدرة الغيوم على حجب الضوء.
وفي مركز (تيندال للأبحاث حول التغيرات المناخية) التابع لجامعة إيست
أنجليا في بريطانيا إكتشف مؤخرا أهمية الغيوم في المنظومة المناخية وأن
للغيوم تأثيرا قويا في اختراق الأشعة للغلاف الجوي للأرض. لأن الغيوم تمنع
بعض إشعاعات الموجات القصيرة الوافدة نحو الأرض، كما تمتص إشعاعات أرضية
من نوع الموجات الطويلة الصادرة عن الأرض مما يسفر عن حجب هذه الأشعة
القصيرة وإمتصاص الأشعة الطويلة برودة وزيادة حرارة الغلاف الجوي على
التوالي. فقد يكون تأثير السحب كبيرا لكن لم يظهر حتي الآن دليل يؤيد صحة
ذلك. لأن السحب المنخفضة تميل إلى البرودة، بينما السحب العليا تميل وتتجه
نحو الحرارة. لهذا السحب العليا تقوم بحجب نور الشمس بشكل أقل مما تفعله
السحب المنخفضة كما هو معروف.
لكن الغيوم تعتبر ظواهر قادرة على امتصاص الأشعة تحت الحمراء. لأن الغيوم
العالية تكون طبقاتها الفوقية أكثر برودة من نظيرتها في الغيوم المنخفضة
وبالتالي فإنها تعكس قدرا أقل من الأشعة تحت الحمراء للفضاء الخارجي. لكن
ما يزيد الأمر تعقيدا هو إمكانية تغير خصائص السحب مع تغير المناخ، كما أن
الدخان الذي يتسبب فيه البشر يمكن أن يخلط الأمور في ما يتعلق بتأثير
ظاهرة الاحتباس الحراري على الغيوم.
ويتفق كثير من علماء الجيوفيزياء على أن حرارة سطح الأرض يبدو أنها بدأت
في الارتفاع بينما تظل مستويات حرارة الطبقات السفلى من الغلاف الجوي على
ما هي عليه. لكن هذا البحث الذي نشر حول تأثير الإشعاعات الكونية يفترض أن
هذه الإشعاعات يمكنها أن تتسبب في تغييرات في الغطاء الخارجي للسحب. و هذا
الغطاء قد يمكن تقديم شرحا للغز الحرارة. وأن الاختلاف في درجات الحرارة
بالمناخ العالمي ليس بسبب التغيرات التي سببها الإنسان على المناخ .لأن
الشواهد علي هذا مازالت ضعيفة. فهذا التأثير يفترض أن يظهر في ارتفاع كامل
في الحرارة من الأسفل نحو الغلاف الجوي.ورغم أن العلماء رؤوا أن التغييرات
الطارئة على غطاء السحب يمكن أن تفسر هذا الاختلاف، فإنه لم يستطع أحد أن
يقدم دليلا عن أسباب الاختلافات الموجودة في مستويات الحرارة بالمناخ
العالمي. لكن الدراسة الأخيرة رجحت أن تكون الأشعاعات الكونية، وهي عبارة
عن شحنات غاية في الصغر وتغزو مختلف الكواكب بقياسات مختلفة حسب قوة
الرياح الشمسية وربما تكون هذه هي الحلقة المفقودة في تأثير الأشعة
الكونية علي المناخ فوق كوبنا .
وفي جبال الهيملايا وجد 20 بحيرة جليدية في نيبال و 24 بحيرة جليدية في
بوتان قد غمرت بالمياه الذائبة فوق قمة جبال الهيملايا الجليدية مما يهدد
المزروعات والممتلكات بالغرق والفيضانات لهذه البحيرات لمدة عشر سنوات
قادمة. وبرجح العلماء أن سبب هذا إمتلاء هذه البحيرات بمياه الجليد
الذائب. وحسب برنامج البيئة العالمي وجد أن نيبال قد زاد معدل حرارتها 1
درجة مئوية وأن الغطاء الجليدي فوق بوتان يتراجع 30 –40 مترا في السنة.
وهذه الفيضانات لمياه الجليد جعلت سلطات بوتان ونيبال تقيم السدود لدرأ
أخطار هذه الفيضانات.
• مع بداية الثورة الصناعية ،في حوالي العام 1850 ، بدأ يرتفع تركيز ثاني
أكسيد الكربون الجوي ، نجم عن هذا الارتفاع وبشكل كبير عن إحراق الوقود
الأحفوري الذي يطلق ثاني أكسيد الكربون كمادة ناتجة فرعية ، قد تتوقع
استفادة النبات من تنامي ثاني أكسيد الكربون في الجو ، إلا أنه في واقع
الأمر يمكن لارتفاع منسوب ثاني أكسيد الكربون في الجو إلحاق الضرر
بالكائنات الحية ذات البناء الضوئي أكثر من مساعدتها .
• يحتجز ثاني أكسيد الكربون و غازات أخرى في الجو بعض حرارة كوكب الأرض ،
وهذا يجعل الأرض أكثر سخونة ، وقد يؤدي هذا الاحتباس الحراري إلى خفض
الهطول على الأرض ، فتتصحر مناطق وقد لا تعود ملائمة لمعظم النباتات .
• كذلك يتفاعل ثاني أكسيد الكربون في الجو مع الماء فتنتج هطول حمضية ، يمكن أن تؤدي إلى هلاك النباتات.

تغير نسب الغازات في الغلاف الجوي:
1. يحتوي الجو حاليا على 380 جزءا بالمليون من غاز ثاني أكسيد الكربون
الذي يعتبر الغاز الأساسي المسبب لظاهرة الاحتباس الحراري مقارنة بنسبة
الـ 275 جزءًا بالمليون التي كانت موجودة في الجو قبل الثورة الصناعية.
ومن هنا نلاحظ ان مقدار تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي أصبح
أعلى بحوالي أكثر من 30% بقليل عما كان عليه تسخيمه قبل الثورة الصناعية.
نسبة امتصاصه للأشعة تحت الحمراء 55%.
2. إن مقدار تركيز الميثان ازداد إلى ضعف مقدار تركيزه قبل الثورة
الصناعية. ينتج في مناجم الفحم و عند إنتاج الغاز الطبيعي و عند التخلص من
القمامة، و نسبة امتصاصه للأشعة تحت الحمراء 15%.
3. الكلوروفلوركاربون يزداد بمقدار 4% سنويا عن النسب الحالية. نسبة امتصاصه للأشعة تحت الحمراء 24%.
4. أكسيد النيتروز أصبح أعلى بحوالي 18% من مقدار تركيزه قبل الثورة
الصناعية (حسب آخر البيانات الصحفية لمنظمة الأرصاد العالمية). يتكون بفعل
المخصبات الزراعية، و منتجات النايلون، نسبة امتصاصه للأشعة تحت الحمراء
6%.
الظواهر المتوقع حدوثها نتيجة الاحتباس الحراري":
1. ذوبان الجليد سيؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر
2. غرق الجزر المنخفضة والمدن الساحلية
3. ازدياد الفياضانات
4. حدوث موجات جفاف و تصحر مساحات كبيرة من الأرض
5. زيادة عدد و شدة العواصف و الأعاصير
6. انشار الأمراض المعدية في العالم
7. انقراض العديد من الكائنات الحية
8. حدوث كوارث زراعية وفقدان بعض المحاصيل
9. احتمالات متزايدة بوقوع أحداث متطرفة في الطقس
10. زيادة حرائق الغابات


'فقراء العالم يواجهون خطرالموت غرقاً:
يتركز الباحثون في مجال البيئة على العديد من الظواهر العلمية التي يمكن
الاعتماد عليها لإطلاق تنبؤات مرجحة الحدوث فيما يتعلق بالكثير من
المشكلات البيئية, فالفيضانات التي اجتاحت مناطق شاسعة من العالم في
السنوات القليلة الماضية, تؤكد ان العالم يقف على شفير الهاوية, و أن
مساحات شاسعة من كوكبنا ستكون عرضة لارتفاع منسوب البحر.
ويقول باحثون فنلنديون ان الكرة الأرضية ستفقد الكثير من الأراضي الصالحة
للزراعة, و خاضة في الدول الآسيوية التي تعاني من المجاعات و الأمراض و
التخلف ، و ذلك لان منسوب البحر مع نهاية القرن الحالي سيرتفع بمعدل
يتراوح بين نصف متر و متر واحد, و قد لقيت هذه الدراسة أصداء واسعة في
أوساط الجمعيات البيئية العالمية. و تكمن أهمية الدراسة في ان واضعيها
عمدوا إلى تحديد الارتفاع التدريجي في منسوب مياه البحر من عقد إلى آخر,
لكن الباحثين انفسهم لم يحددوا ما إذا كانت الاجراءات التي قد تتخذ على
نطاق عالمي سيكون لها تأثير ايجابي في الظاهرة, أم أن الضرر الذي يعانيه
الكوكب منذ عقود طويلة بعد اكتشاف النفط. وتعتبر مشكله من مشاكل المناخ و
من المهم حلها.

الاحتباس الحراري وغاز الأوزون:
في المناقشات العامة يحدث أن يُربط بين الاحتباس الحراري وثقب الأوزون أي
تحلل طبقة الأوزون الواقية من الأشعة الشمسية فوق البنفسجية . ولكننا في
الحقيقة هنا نجد تأثيرين مختلفين .
فبعض الحسابات النظرية تبين زيادة في الاحتباس الحراري مصحوبا بزيادة في
تحلل الأوزون . ولكن ما هو أكيد هو أن غازات الكلوروفلوركاربون من الغازات
التي تزيد من تحلل غاز الأوزون وبالتالي زيادة اتساع ثقب الأوزون ، تعمل
في نفس الوقت على رفع درجة حرارة الأرض ، ولكن تأثيرها في رفع درجة
الحرارة قليل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ib19.2morpg.net
 
لكل من يريد بحث حول البيت الزجاجي (الكارثة التي تهدد كوكب الأرض)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حبيبتي كوكب حلا
» أغرب 10 أماكن على ظهر الأرض‏
» معلومات عن كوكب عطارد .!!
» الثيم الزجاجي الخيالي Vista Glass Final الأكثر تحميلا في العالم
» اسرار محد يعرفها غير ست البيت الشاطرة .....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: العلم والتعليم :: طلبات البحوت-
انتقل الى: